مع الحمل سجلت حالات اجهاض وولادة مبكرة ووفاة الأم مع بقاء الطفل حيا وقيل إن العدوى لو جاءت بعد الشهر الثالث تكون أصعب ولهذا يتم تطعيمهم بعد الشهر الثالث بشكل رسمي مؤكد ويلحون في ذلك
وليست لدى الحوامل جاذبية للعدوى بشكل أكبر لكن لديهن تغيرات مناعية-انخفاض المناعة لكي لا تحارب المناعة الطفل كجسم غريب- تمهد الطريق للإصابة بالتهاب رئوي فيروسي
وغيره من المضاعفات بشكل أكبر من الأخرين
ويعزى السبب كذلك لكبر حجم الجنين في مشيمته مما يضيق المساحة المتاحة للرئة للتمدد وهذا يضعف الوضع الصحي نوعا ما وكذلك المقاومة للفيروسات الرئوية
وكذلك يزداد معدل الجفاف نتيجة زيادة للقيء والإسهال لديهن أكثر من غيرهن ويحتجن في تلك الحالات محاليل وريدية لتعويض نقص السوائل والأملاح
أما الطفل فهو ءامن في الرحم
لكن نزوله مبكرا بسبب انقباض الرحم هو المشكلة التي يتعرض لها
وتعاني الأم أكثر من غيرها من مرضى الانفلونزا من السعال والصداع والحمى
وعموما لو شعرت الأم بالتعب وأجرت التحليل
فيفضل بدء الدواء اول يومين وهذه أكثر فترة تحققت فيها نتائج جيدة لأدوية الانفلونزا المضادة للفيروسات وهي تقلل الأعراض لكن تنهيها تماما عادة
وهذه الأدوية من الفئة
التي تسمى
c
وهي فئة غير معلوم ضررها من عدمه للحمل على الجنين
وهناك دواء نسبة أمانه أعلى وهو أقراص تتحول لمسحوق"بودرة" تشمه الأم
من شركة جلاكسو
zanamivir (relenza)
وفائدته وسبب أمانه أنه يصل للرئة بتركيز أكبر لهذا تقل نظريا نسبة وصوله للرحم لأن نسبته في الدم أقل من الأدوية التي تؤخذ كحقن في الدم أو بلع
لكنه محظور على مرضى الأزمة الربوية
oseltamivir (tamiflu)وكذلك التاميفلو
وهو مشتق بني على تجارب عليه لاستحداث نوع أفضل
وإن كانت بعض فصائل تقاوم المشتق ولا تقاوم الأصلي
وكلاهما مضاد للفيروسات يمنع عمليات حيوية معينة من الحدوث
من الممكن أن يؤخذ طبقا لتوصيات مراكز السيطرة على الدواء ولكن التجارب التي أجريت
كانت على عدد قليل وقالت أنه لم تتغير أحوال الأجنة رغم وصول الدواء لها لأنه يعبر المشيمة وهذا معلوم
لهذا ينتظر العالم دراسات أوسع أو التجارب الحية التي ستجري ليعلم مدى خطورة الدواء على الجنين ونموه
وليست لدى الحوامل جاذبية للعدوى بشكل أكبر لكن لديهن تغيرات مناعية-انخفاض المناعة لكي لا تحارب المناعة الطفل كجسم غريب- تمهد الطريق للإصابة بالتهاب رئوي فيروسي
وغيره من المضاعفات بشكل أكبر من الأخرين
ويعزى السبب كذلك لكبر حجم الجنين في مشيمته مما يضيق المساحة المتاحة للرئة للتمدد وهذا يضعف الوضع الصحي نوعا ما وكذلك المقاومة للفيروسات الرئوية
وكذلك يزداد معدل الجفاف نتيجة زيادة للقيء والإسهال لديهن أكثر من غيرهن ويحتجن في تلك الحالات محاليل وريدية لتعويض نقص السوائل والأملاح
أما الطفل فهو ءامن في الرحم
لكن نزوله مبكرا بسبب انقباض الرحم هو المشكلة التي يتعرض لها
وتعاني الأم أكثر من غيرها من مرضى الانفلونزا من السعال والصداع والحمى
وعموما لو شعرت الأم بالتعب وأجرت التحليل
فيفضل بدء الدواء اول يومين وهذه أكثر فترة تحققت فيها نتائج جيدة لأدوية الانفلونزا المضادة للفيروسات وهي تقلل الأعراض لكن تنهيها تماما عادة
وهذه الأدوية من الفئة
التي تسمى
c
وهي فئة غير معلوم ضررها من عدمه للحمل على الجنين
وهناك دواء نسبة أمانه أعلى وهو أقراص تتحول لمسحوق"بودرة" تشمه الأم
من شركة جلاكسو
zanamivir (relenza)
وفائدته وسبب أمانه أنه يصل للرئة بتركيز أكبر لهذا تقل نظريا نسبة وصوله للرحم لأن نسبته في الدم أقل من الأدوية التي تؤخذ كحقن في الدم أو بلع
لكنه محظور على مرضى الأزمة الربوية
oseltamivir (tamiflu)وكذلك التاميفلو
وهو مشتق بني على تجارب عليه لاستحداث نوع أفضل
وإن كانت بعض فصائل تقاوم المشتق ولا تقاوم الأصلي
وكلاهما مضاد للفيروسات يمنع عمليات حيوية معينة من الحدوث
من الممكن أن يؤخذ طبقا لتوصيات مراكز السيطرة على الدواء ولكن التجارب التي أجريت
كانت على عدد قليل وقالت أنه لم تتغير أحوال الأجنة رغم وصول الدواء لها لأنه يعبر المشيمة وهذا معلوم
لهذا ينتظر العالم دراسات أوسع أو التجارب الحية التي ستجري ليعلم مدى خطورة الدواء على الجنين ونموه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق