الأحد، 28 يوليو 2024

ابتهالات

رأيته يقول متأولا: أعوذ بك أن أضل.. أن تنتهي الفتنة بسقوطي..
أشكو إليك نفسي الأمارة. والجأ من هواي إلى ركنك الشديد

سبحان الله.. سبحان من يلهم وينعم ويتوب ويكرم

اللَّهُمَّ ‌صَلِّ ‌عَلَى ‌مُحَمَّدٍ ‌وَعَلَى ‌آلِ ‌مُحَمَّدٍ، ‌كما ‌صليت ‌على ‌إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد

 رأيته يدعو
سبحانك أبق عيني على مشاهد اللطف، واربط على قلبي.

وقال: ظن الخير وقم بعبوديتك ولا تعجل، وفتش عن صحة العمل، وعن نيتك ودرجة إخلاصك، وجمال صبرك، وعن حقيقة ثقتك وتسليمك..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق