بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا بك وشكرا للطفك
لو كانت جميع النتائج سلبية للتحاليل والأشعة
وكان القولون هو السبب فلابد من الصبر
وتناول
*حبوب للقولون مع
*مهدئ نفسي عشبي أو حبوب مستخلصة "أو شرب مغلي البابونج 3 مرات يوميا" لمدة تسعين يوما
*مع حبوب لامتصاص الغازات مثل حبوب الفحم النباتي أو سايميثيكون
والبعد عن الأطعمة التي تسبب المشكلة وهذه أنت من يعرفها لأن كل شخص يختلف عن سواه
لكن أغلب الناس يستريحون -من مشكلات القولون ولكن قد يتعبون من بعض الصداع والضيق -لو تركوا المنبهات
كالشاي وو
والمياه الغازية والدخان والتوابل
والمقليات والبقوليات "كالفول وغيره"
ويبقى لك السلاطة وأكثر الخضروات وأكثر الفاكهة والمشويات قليلة الدهن "عادة" وغير ذلك
ويمكنك عمل جدول تكتب فيه الألبان والأجبان والأطعمة ثم تدون بعد الامتناع عن النوع الفلاني لمدة أسبوع تحسنت أو لم تتحسن ثم تعود له وتمتنع عن غيره وهكذا حتى تعرف بنفسك ما الذي يضر بطنك
والبعد عن الأشياء التي تنغص على المرء حياته والأشخاص الذين يهيجون أعصابه والأماكن التي توتر نفسيته!
يعني عن الدنيا كلها تقريبا
فهذا أهم
ومن الممكن أن يتقوى المرء ويحاول التعايش والتعود والصبر والحلم والسماحة وضبط النفس لأقصى درجة دون الضغط عليها
وهذا أهم علاج لمرض العصر القولون العصبي وما شابهه من علل كانت نادرة في أجدادنا حيث الحياة السريعة ذات الأهداف المتلاحقة اللاهثة والطلبات الكثيرة والأوضاع المتكلفة المركبة
ويمكنك استعمال فوطة كهربائية دافئة على بطنك وأنت في المنزل لثلث ساعة ثلاثة مرات يوميا لمدة 3 أسابيع لعل التقلصات تتحسن بمشيئة الله
وهناك موضوع شامل عن القولون في المنتدى في الصفحة المثبتة في هذا القسم لعل به كنوزا للباحثين
ولو كان ت الشكوى لها علاقة بالقفص الصدري عادة يكون التهاب في العصب بين الضلوع
فالأحسن هنا أخذ مضادات التهابات غير استرويدية وفيتامين ب 12 كورس اسبوعين
بإشراف طبيب العظام أو الاعصاب
وتجنب التعرض لتيارات هواء أو رطوبة
أتيت اليك أسعى في طريقي * على قدمٍ تعثر بالطريق..
وقد ملئت قداحي بالمعاصي * وبلت من مدامعها عروقي..
فعللني بطلك يا الهي .. فقد أضنيت من لذع الحروق
سَبيلُ الحبِّ أوَّلُهُ اغْترارُ ** وآخِرُهُ هُمومٌ وَادِّكارُ**وَتَلْقى العَاشِقينَ لَهُمْ جُسومٌ * بَراها الشَّوقُ لو نُفِخُوا لطاروا
وخبرني البوابُ أنّك نائمٌ ... ولكن إذا استيقظت أيضاً فنائِمُ
إن الشدائد أمرها متناهي ** وأخو الديانة واثق باللهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق