الجمعة، 23 يوليو 2010
يا ناظراً وكأنما هو مطرقٌ
يا ناظراً وكأنما هو مطرقٌ **
**
مستيقظاً وكأنما هو راقد
**
احضر فؤادك إن أردتَ إجابة **
**
وابسط يديك فللدعاء فوائد
تباركت يا الله ربي لك الثنا*فحمدا لمولانا وشكرا لربنا*
تباركت يا الله ربي لك الثنا*فحمدا لمولانا وشكرا لربنا*
ويا رب يا رحمن هبنا معارفاً*ولطفا ً وإحساناً ونوراً يعمنا*
وسر يا رحيم العالمين بجمعنا *إلى حضرة القرب المقدس واهدنا
سوء هضم وتوتر فى القولون
بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله عليكم
فِي الْمُتَّفَقِ عَلَيْهِ : أن النبي صلى الله عليه وسلم كَانَ إذَا اشْتَكَى يَقْرَأُ عَلَى نَفْسِهِ بِالْمُعَوِّذَاتِ وَيَنْفُثُ...
ويوصى أخذا بالأسباب دوما في مثل حالتكم بالمضغ الجيد والوجبات الخفيفة أربع مرات أفضل من الوجبة الثقيلة
والامتناع عن شرب الماء والسوائل لفترة ساعتين بعد الأكل وأثناءه إلا في أقل حدود وعدم النوم بعد الأكل مباشرة
وعمل تجارب حمية خاصة لمدة شهر مثلا بالمنزل لفصل الأنواع عن بعضها لتحديد مدى الانعكاس على القولون
الذي يتحرك سريعا بشكل أكثر بقليل من الطبيعي كما يبدو
ولكن الهضم ليس قاصرا جدا رغم وجود تلك الأطعمة غير المهضومة وإلا لحدث انخفاض حاد في الوزن وهزال وحتى لو كان هناك تلوث أو خلافه فالطرق متقاربة قبل الفحوصات المتطورة
والحمية تكون بالسير أسبوعا على نظام يشبه ريجيم الفاكهة بتناول الفواكه فقط مع عسل النحل فقط دون سواه وهو متعب ظاهريا لكن لو تحمل المرء ربما يشعر بالخفة فيما بعد وبلا شك لو تعب من أي شيء وأي وصف لابد أن يوقفه ويراجع المعالج ولابد الا يعتبر توصياتنا عبر الشبكة علاجا ولا يعتبرنا معالجين مهما كنا متخصصين مؤهلين لأن الناظر الشاهد يرى ما لا يرى الغائب لكنها توصيات تضيء للمرء ليسير عليها بمشورة ودعم طبيب مباشر وليوسع بها مداركه حول الحالة لو قصر الطبيب الأول في علاجه فيعلم أين يتجه
وأسبوع ثان تسيرين فيه على الألبان والأجبان والشاي بنوعيه مع الخبز وعصير التفاح أو الليمون فقط "وعسل النحل كذلك "
وأسبوع على شوربة الخضار والمسلوق عموما دون دسم أو أي مقليات مثل مريض السكر أو طالب حمية
وءاخر على
البيض المسلوق
والبطاطس المهروسة والسمك المشوي أوالمطهو بالفرن
ولحم الدجاج الصغير والأرانب
والمكرونة والأرز
مسلوقين بدون صلصة أو زيوت عدا قليل من زيت الزيتون أو المايونيز الخاص بالحمية
ثم كتابة مذكرات هذه الأسابيع من حيث الراحة والثقل في البطن ومرات الحمام وغير ذلك
لمعرفة مدى التأثر
هذا بالنسبة لمسألة حركة القولون
كخطوة أولى قبل البدء في فحوصات أخرى مطلوبة لو لم يحدث أي بصيص إيجابي هي المنظار للقولون
والموجات الصوتية على البطن والحوض
وبالنسبة للهضم وحالة المواد الغذائية
فيمكن تأجيل فحوصات العصارات الهاضمة حتى تنتهي مسألة القولون لأنها أقل منها
وعموما الاهتمام بعدة مشروبات تجهزينها ويتم تناول أيها أو كلها أو بالتناوب في حدود لا تقل عن ثلاثة
أكواب يوميا شرب الكركدية و مغلي قشر الرمان والنعناع المغلي لمدة أسبوع على الأقل قبل الطعام
ومتابعة أثر ذلك
لكن بعد هذه الأمور الخاصة بالقولون فلا يجب توصيل رسائل متضاربة للجسم في وقت واحد
ويفضل السير ببطء في البرنامج وتقرير الحاجة لمهضمات عشبية أو مستخلصة مركبة من عدمه والحاجة
لمهدئات للقولون من عدمه على ضوء نتيجة البرنامج ثم الأعشاب
لأسبوع تام بعده
وإن ظهرت دلالات لتحديد أطعمة معينة فيلتزم بها وإن حدث تحسن مع الأعشاب فيواظب عليها مدى
الحياة مع ضوابط معينة لحماية الكلى وجدار المعدة بمتابعة طبية شهرية
( و الآدمي بهذا الكسب مرتهن ... له رقيب على الأسرار يطلع )
( حتى يرى فيه يوم الجمع منفردا ... و خصمه الجلد و الأبصار و السمع )
( و إذ يقومون و الأشهاد قائمة ... و الجن و الأنس و الأملاك قد خشعوا )
( و طارت الصحف في الأيدي منتشرة ... فيها السرائر و الأخبار تطلع )
( فكيف بالناس و الأنباء واقفة ... عما قليل و ما تدري بما تقع )
( أفي الجنان و فوز لا انقطاع له ... أم في الجحيم فلا تبقي و لا تدع )
( تهوي بسكانها طورا و ترفعهم ... إذا رجوا مخرجا من غمها قمعوا )
( طال البكاء فلم ينفع تضرعهم ... هيهات لا رقية تغني و لا جزع )
شر الرِّجال اللمزه * للأَصدقاء الهمزه*
شر الرِّجال اللمزه * للأَصدقاء الهمزه*
*لا كانَ ذو الوَجهين * وَصاحب اللونين*
*الخادِع المُنافق * الملق المماذق*
*إِن كانَ خَيراً سَتَرَه * أَو كانَ شَراً نَشَرَه
وَإِنّي لَأُعطي الحَقَّ مَن لَو ظَلَمتُهُ* أَقَرَّ وَأَعطاني الَّذي أَنا طالِبُ *
وَإِنّي لَأُعطي الحَقَّ مَن لَو ظَلَمتُهُ* أَقَرَّ وَأَعطاني الَّذي أَنا طالِبُ *
*وَآخُذُ حَقّي مِن رِجالٍ أَعِزَّةٍ* وَإِن كَرُمَت أَعراقُهُم وَالمَناسِبُ
راجعوا سيرته تروا عجبا وتشبهوا تشرفوا... واستغفروا لي
رجل صالح لقبه :"لقمان هذه الأمة" وهو: حاتم الأصم، لما أوتي من حكمة
وخير، هذا لقب منحه إياه النبلاء لا رغبا ولا رهبا وغشا وسفها أومجاملة كما في أيامنا، ترجم له الذهبي رحمة الله عليه
راجعوا سيرته تروا عجبا وتشبهوا تشرفوا... واستغفروا لي
راجعوا سيرته تروا عجبا وتشبهوا تشرفوا... واستغفروا لي
رجل صالح لقبه :"لقمان هذه الأمة" وهو: حاتم الأصم، لما أوتي من حكمة
وخير، هذا لقب منحه إياه النبلاء لا رغبا ولا رهبا وغشا وسفها أومجاملة كما في أيامنا، ترجم له الذهبي رحمة الله عليه
راجعوا سيرته تروا عجبا وتشبهوا تشرفوا... واستغفروا لي
شر الرِّجال الأَرعن** البارد المتهجن*
شر الرِّجال الأَرعن** البارد المتهجن*
*يُكرم مَن يهينه * يخذل مَن يعينه*
*يخضَع لِلأَعادي * عَجزاً عَن العِناد*
*وَيوحش الصَّديقا * وَيَقطَع الرَّفيقا*
*تضرم وَتيه * أَي انَّني نَبيه**
دعاهُمْ فلبَّوْهُ رِضًا ومَحَبَّةً ☆☆ فلمَّا دَعَوهُ كان أقربَ منهمُ
دعاهُمْ فلبَّوْهُ رِضًا ومَحَبَّةً ☆☆ فلمَّا دَعَوهُ كان أقربَ منهمُ
*فياليْتَ شِعري كيفَ حالكُ عندَما ☆☆ تطايَرُ كُتبُ العالمينَ وتُقسَمُ*
الثلاثاء، 6 يوليو 2010
اللهم نور ظلمة دنيانا بنور من توفيقك، واقطع أيامنا في طلب الإتصال بك..
اللهم نور ظلمة دنيانا بنور من توفيقك، واقطع أيامنا في طلب الإتصال بك..
ارتفاع الانسولين
شفاكم الله تعالى وعلمنا وإياكم ما ينفع للأبد برحمته ويهدي لدار السعادة
من مصلحة المريض عموما أن يحتفظ بنسخة كاملة ومحدثة من ملفاته الطبية وهذا ما توصي به الجهات الصحية لأي ظروف
وعلى أية حال سنلقي الضوء حسبما توفر
هذا الابتلاء بمرض يسمى زيادة الانسولين وأحيانا يسمى متلازمة إكس ولا علاقة له بزيادة الانسولين التي تصيب بعض مرضى السكر في مرحلة من المرض أو التي تحدث لمن لديهم مشكلات تورم بالبنكرياس وغيره
إنَّ السَلامَةَ أَن تَرضى بِما قُضِيا * لَيَسلَمَنَّ بِإِذنِ اللَهِ مَن رَضِيا
*
الحَمدُ لِلَّهِ طوبى لِلسَعيدِ وَمَن* لَم يُسعِدِ اللَهُ بِالتَقوى فَقَد شَقِيا
**متلازمة
بمعنى مجموعة أشياء-أعراض أو تغيرات- مع بعضها وقد يكون سببها وراثيا أو غير ذلك مثل البدانة و الذين لا يمارسون الأنشطة و الإفراط في الكورتيزون وأشباهه وهرمون البروجستيرون وعلو تركيز الحديد في الدم وأحيانا بسبب مشكلات في الكبد لذا يلزم أن يتم المريض سلسلة تحاليل كاملة ولم يصل الطب تحديدا لكل الخيوط لكن توصل لوصف الحالة وعلاجها وتدوين مضاعفات إهمال العلاج وتأخر الاكتشاف
وفوق كل ذي علم عليم
والجانب العضوي والنفسي بعده يبدأ باللجوء للخلاق العليم والرقية وتدبر الكتاب الكريم في ساعات الصفاء
والخلوة والسكون وتلمس التوجيهات منه والبركة والشفاء من الخلاق سبحانه
وهي ليست حالة خطيرة فقط يجب التعامل معها بعناية، فالمريضة حينئذ تحيا بإذن الله تعالى حياة طبيعية تماما من ناحية النشاط والإنجاب -مع علاج التكيسات بإذن الله -وكل شيء، بل تشجع على الرياضة لتتحسن دوما وعليها فقط الالتزام بنظام غذائي معين وليس قاسيا جدا والمحافظة على التحاليل الدورية وبعض الأدوية
فزيادة الانسولين أو هذه المتلازمة أمر مختلف عن مشكلة نقص الجلوكوز وعن مشكلة مرض السكر
وهما من مضاعفاته الواردة لو لم يتم علاجه وهنا تكون الحالة مختلفة
وأحيانا تسمى حالة ما قبل السكري
وهي مرتبطة-متلازمة مع- بالمبيض المتكيس
قد تؤدي لو أهمل تقصيها سببيا ثم علاجها لمضاعفات ارتفاع الدهون الثلاثية في الدم وارتفاع الضغط" لتخزين الصوديوم" والسمنة" وهذه الأخيرة ترتبط بحالة انخفاض هرمون الدرقية" وقد تحدث لمن يقصر في الأخذ بالأسباب بعض مشكلات القلب والأوعية نتيجة تعب للخلايا البطانية التي تبطن القلب والأوعية من استمرار ارتفاع الانسولين دون علاج
ولابد طبعا من حبوب
Metformin
كما يتم معكم
مع نظام غذئي يصفه مختص التغذية
حيث من ملامحه تقل السكريات والكربوهيدرات وتزيد البروتينات كمبادئ أساسية في الوجبة "وبعض الدراسات تثبت معدل النشويات وتهتم بالكالسيوم والماغنسيوم وزيوت الأوميجا"
وتفضل الدواجن عن الأبقار في اللحوم
والخضروات بلا شك أساسية "السلاطة الخضراء وغيرها"
والخبز بالنخالة وليس الأبيض ناعم الدقيق
مع متابعة مستوى السكر والانسولين دوريا
والتنبه لأن الحل ليس كما يظن البعد بأخذ السكريات لكي يتعامل معها الإنسولين-كما في حالات مشابهة- ويدخلها الخلايا للحرق
لأن هذه الحالة تتميز بأن الجسم فيها مقاوم لتأثير الإنسولين بدرجة ما
لا يستفيد منه كثيرا
والأفضل أن يتابع العلاج مع طبيبة النساء طبيب مختص من قسم الغدد الصماء
لأن الحالة تضمهما معا وهذا هو المتبع عادة
فقد يحتاج لتقصي حالة الغدة الخامية"التي تسيطر على الغدة الدرقية "
ووصف علاجات لكليهما حسب نسبة الانخفاض
أو زيادة اليود والطعام البحري في الطعام لتنشيط الغدة
وأحيانا هناك أعشاب تفيد وربما عمل الحجامة في المواطن الأساسية أولا للتحجيم
لكن هذه تحتاج طبيبا وليس معالجا عشبيا لأنه سيحتاج متابعة بتحاليل متكررة لفترة
وفائدتها لتنشيط الغدة الدرقية وتقليل الدواء الخاص بها
وهذا سيحسن كثيرا من الشكوى الظاهرة العرضية إن شاء الله "الخمول وغيره إن وجد"
أو يصف هرمون الغدة على شكل حبوب يومية "ثيروكسين"
وعلى أية حال فتخفيض الوزن والالتزام بالبرنامج يجعلان التعايش ميسورا مع هذه التغيرات الهرمونية
بارك الله عليكم ونفع بكم
اللهم نور ظلمة دنيانا بنور من توفيقك، واقطع أيامنا في طلب الإتصال بك...
من مصلحة المريض عموما أن يحتفظ بنسخة كاملة ومحدثة من ملفاته الطبية وهذا ما توصي به الجهات الصحية لأي ظروف
وعلى أية حال سنلقي الضوء حسبما توفر
هذا الابتلاء بمرض يسمى زيادة الانسولين وأحيانا يسمى متلازمة إكس ولا علاقة له بزيادة الانسولين التي تصيب بعض مرضى السكر في مرحلة من المرض أو التي تحدث لمن لديهم مشكلات تورم بالبنكرياس وغيره
إنَّ السَلامَةَ أَن تَرضى بِما قُضِيا * لَيَسلَمَنَّ بِإِذنِ اللَهِ مَن رَضِيا
*
الحَمدُ لِلَّهِ طوبى لِلسَعيدِ وَمَن* لَم يُسعِدِ اللَهُ بِالتَقوى فَقَد شَقِيا
**متلازمة
بمعنى مجموعة أشياء-أعراض أو تغيرات- مع بعضها وقد يكون سببها وراثيا أو غير ذلك مثل البدانة و الذين لا يمارسون الأنشطة و الإفراط في الكورتيزون وأشباهه وهرمون البروجستيرون وعلو تركيز الحديد في الدم وأحيانا بسبب مشكلات في الكبد لذا يلزم أن يتم المريض سلسلة تحاليل كاملة ولم يصل الطب تحديدا لكل الخيوط لكن توصل لوصف الحالة وعلاجها وتدوين مضاعفات إهمال العلاج وتأخر الاكتشاف
وفوق كل ذي علم عليم
والجانب العضوي والنفسي بعده يبدأ باللجوء للخلاق العليم والرقية وتدبر الكتاب الكريم في ساعات الصفاء
والخلوة والسكون وتلمس التوجيهات منه والبركة والشفاء من الخلاق سبحانه
وهي ليست حالة خطيرة فقط يجب التعامل معها بعناية، فالمريضة حينئذ تحيا بإذن الله تعالى حياة طبيعية تماما من ناحية النشاط والإنجاب -مع علاج التكيسات بإذن الله -وكل شيء، بل تشجع على الرياضة لتتحسن دوما وعليها فقط الالتزام بنظام غذائي معين وليس قاسيا جدا والمحافظة على التحاليل الدورية وبعض الأدوية
فزيادة الانسولين أو هذه المتلازمة أمر مختلف عن مشكلة نقص الجلوكوز وعن مشكلة مرض السكر
وهما من مضاعفاته الواردة لو لم يتم علاجه وهنا تكون الحالة مختلفة
وأحيانا تسمى حالة ما قبل السكري
وهي مرتبطة-متلازمة مع- بالمبيض المتكيس
قد تؤدي لو أهمل تقصيها سببيا ثم علاجها لمضاعفات ارتفاع الدهون الثلاثية في الدم وارتفاع الضغط" لتخزين الصوديوم" والسمنة" وهذه الأخيرة ترتبط بحالة انخفاض هرمون الدرقية" وقد تحدث لمن يقصر في الأخذ بالأسباب بعض مشكلات القلب والأوعية نتيجة تعب للخلايا البطانية التي تبطن القلب والأوعية من استمرار ارتفاع الانسولين دون علاج
ولابد طبعا من حبوب
Metformin
كما يتم معكم
مع نظام غذئي يصفه مختص التغذية
حيث من ملامحه تقل السكريات والكربوهيدرات وتزيد البروتينات كمبادئ أساسية في الوجبة "وبعض الدراسات تثبت معدل النشويات وتهتم بالكالسيوم والماغنسيوم وزيوت الأوميجا"
وتفضل الدواجن عن الأبقار في اللحوم
والخضروات بلا شك أساسية "السلاطة الخضراء وغيرها"
والخبز بالنخالة وليس الأبيض ناعم الدقيق
مع متابعة مستوى السكر والانسولين دوريا
والتنبه لأن الحل ليس كما يظن البعد بأخذ السكريات لكي يتعامل معها الإنسولين-كما في حالات مشابهة- ويدخلها الخلايا للحرق
لأن هذه الحالة تتميز بأن الجسم فيها مقاوم لتأثير الإنسولين بدرجة ما
لا يستفيد منه كثيرا
والأفضل أن يتابع العلاج مع طبيبة النساء طبيب مختص من قسم الغدد الصماء
لأن الحالة تضمهما معا وهذا هو المتبع عادة
فقد يحتاج لتقصي حالة الغدة الخامية"التي تسيطر على الغدة الدرقية "
ووصف علاجات لكليهما حسب نسبة الانخفاض
أو زيادة اليود والطعام البحري في الطعام لتنشيط الغدة
وأحيانا هناك أعشاب تفيد وربما عمل الحجامة في المواطن الأساسية أولا للتحجيم
لكن هذه تحتاج طبيبا وليس معالجا عشبيا لأنه سيحتاج متابعة بتحاليل متكررة لفترة
وفائدتها لتنشيط الغدة الدرقية وتقليل الدواء الخاص بها
وهذا سيحسن كثيرا من الشكوى الظاهرة العرضية إن شاء الله "الخمول وغيره إن وجد"
أو يصف هرمون الغدة على شكل حبوب يومية "ثيروكسين"
وعلى أية حال فتخفيض الوزن والالتزام بالبرنامج يجعلان التعايش ميسورا مع هذه التغيرات الهرمونية
بارك الله عليكم ونفع بكم
اللهم نور ظلمة دنيانا بنور من توفيقك، واقطع أيامنا في طلب الإتصال بك...
مر ملك الموت أمس عليه ولم يحجزه منه من غروه
مر ملك الموت أمس عليه ولم يحجزه منه من غروه ولا من ءاووه ولا شيطانه الذي تبعه ونفسه التي سولت له ولم يقف أمام قوة الموت كيان فلماذالا نعتبر
وبدلا من الاتعاظ والاعتبار نفخوا في وصفه كأنما يخلدون من بعده ويريدون تناول الفتات الذي تسوله بسبابه وهذيانه وهرطقته
**
فليعلموا أننا جميعا ذاهبون إلى الأخرة وشتان بين من توفي وهو يرجو البقاء ومن ءاثر الرفيق الأعلى والرحيلا..
يا رُبَّ باكٍ عَلى مَيتٍ وَباكِيَةٍ * لَم يَلبَثا بَعدَ ذاكَ المَيتِ أَن بُكِيا
**
فليعلموا أننا جميعا ذاهبون إلى الأخرة وشتان بين من توفي وهو يرجو البقاء ومن ءاثر الرفيق الأعلى والرحيلا..
يا رُبَّ باكٍ عَلى مَيتٍ وَباكِيَةٍ * لَم يَلبَثا بَعدَ ذاكَ المَيتِ أَن بُكِيا
لله من حكم راقت مشاربها * ومنه كم أعجز الأحلام تأويل
لله من حكم راقت مشاربها * ومنه كم أعجز الأحلام تأويل*
*يزداد حسنا بتكرار لسامعه * أما سواه فبالتكرار مملول
لو رشح الشيطان نفسه للانتخابات
لو رشح الشيطان نفسه للانتخابات فهناك فئة جاهزة تنادي بنفس أفكاره- سيوحدهم ويؤسس بهم ائتلافا-ويسمى وساوسه وشره وخزعبلاته رؤية- وستصبح المرأة لديهم-كمثال قس عليه السياسة وكل شيء-
كما هي في تجليات الحضارة الغربية تسير في هولندا برخصة حكومية تبيع نفسها بدولارين لتتعشى- ولا يوفرون لها لقمة ولا عفة ولا كرامة من مال دافعي الخرائب- ثم يقولون الإسلام والمرأة
ولا قبح يستقبح ممن طردوا ءال لوط قديما لطهارتهم - ويرون الشذوذ وتبعاته الدينية والروحية على روح المجموع وءاثاره النفسية والصحية والاجتماعية والحضارية على المجتميع تنويرا
وما الجحود لدعوى الحق ينفعهم * إن الجحود أمام الحق مخذول**
*
عليه بالوحي آيات منزلة * من ربه لم ينلها قط تبديل
*
ذكر حكيم عليه الله أنزله * يهدى إلى الرشد ترتيب وترتيل
اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ وَجَمِيعِ سَخَطِكَ
اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ وَجَمِيعِ سَخَطِكَ
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)