في ناس مسخت قردة وخنازير ومردة شياطين وأبالسة صغارا وعبدة شيطان.. ، وغير معترضين على تمثيلهم بأن بلدهم بيت دعارة كبير، وخليط من قذارات زنا وتسول وفشل وعمالة وكل نواقض الإسلام والموبقات ونواقض الإنسانية! وحماقات الدول… ،
و لا هم معترضون على قطع لسان وفقء عين محتجزين وموتهم تحت التعذيب ، ومتقبلين مقدما أي عهر وشر وشرك وإعراض ومحادة لله تعالى ، زيادة على ما كانوا فيه! وما صاروا إليه من ظلمات بعضها فوق بعض، ومن ضلال وخراب ممنهج ومتعمد ومقنن ومؤطر ومحمي.. … وهذه مرحلة وحشية بهيمية مبتذلة جدا، أعف عن وصفها بالتوحش والحيوانية لرقي هذين الصنفين عن هذه النشوة الوقحة الدنيئة ، وجاهليتهم منحطة جدا، تختلف عن الجاهليات التي سلفت واستبقت بعض القيم والأعراف والأخلاق والأصول .. ، وهي أشبه بجاهلية النمرود الذي حرق نبيا حيا.. وقوم لوط عليه السلام الذي كان الشذوذ لديهم معلنا ودستوريا ...
الجمعة، 27 فبراير 2015
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق