حدثني اثنان من العقلاء، بعد العشاء الآخرة، وبعد الشروق،
حفظت ما قاله الفتى الصغير أولا، وقت الضحى ، قال:
بلاد الدم أوطاني، بلاد الظلم، أوطاني بلاد العهر أوطاني..
..وأما الرجل المسن الهرم فقال ليلا بعد جولة على الجو السياسي والديني والعلمي والفكري والاقتصادي والإنساني والإعلامي إثر المحرقة للشباب :
زي ما هي من يوم ما وقعت بلاد التهريج والدجل والنفاق..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق