بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
الشام... أفلا تتقون.. قد يعم المنطقة والأرض عقاب عظيم بسبب عدم التحرك لوقف هذا.. وكل مخلوق على وجه الأرض قد يسأل عما بذله لوقف هذا السفك للدماء في حدود ما أوتي وخول من صحة ومال وعلم ... فالمسؤولية عن وقف الشر والطغيان وأنهار الدم جماعية ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق