شيء من فضيحة الدنيا، يسربونه لبعضهم فيتلطخون خزيا وعارا، ويسود ذكرهم في كتب التاريخ بعد هلاكهم ، ويخسرون شيئا من حاضرهم وقابل أمرهم ، ويتوجع كثيرون حولهم، فكيف بخزي يوم الدين..
"… عالم الغيب لا يعزب عنه مثقال ذرة في السماوات ولا في الأرض ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين" ..
العزوب فيه الخفاء والبعد عن النظر..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق