بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
هذه المرة نستبدل كلمة من البيت الشهير.. "إلا الصفاقة أعيت من يداويها.. " وهذا على سبيل المبالغة والتغليب كعادة العرب..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق