بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
عَجِبتُ لِشارِحٍ سَبَبَ المَنايا …
يُسَمّى الداءَ وَالعِلَلَ الوِجاعا
وَلَم تَكُنِ الحُتوفُ مَحَلَّ شَكٍّ …
وَلا الآجال تَحتَمِلُ النِزاعا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق