بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
يتحدثون كأنه لو مات أربعمائة شاب بدل ثلاثين في الاستاد كان أحد سيكترث… وكأنه لو لم ينكل بالسفاح كانت الحملة العالمية المزمنة والقادمة ستقف..هذه الحالة المرة سبب التفاتهم الدائم للخلف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق