هناك فئات مجتمعية ومؤسسية تواطأت على سحق أناس قليلين وتركتهم كأنهم أقل من الحشرات يقتلون ويشردون وتجرف بيوتهم ومزارعهم.... وحين ظهرت ردود أفعال طبيعية تلقائية بدهية سلطوا مجهر الإنسانية عليها...وحين تم ترحيل بعض النصارى من بيوتهم بسبب جريمة أخلاقية بدون مقتلة لهم وبدون هدم بيوتهم وتجريف مصادر رزقهم وزراعتهم كانوا جميعا متأهبين..وفي غير ذلك لا فم لهم ولا أسنان ولا أحبال صوتية ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق