بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
يحكى أن أما ثكلى في أرض مباركة توجع قلبها وتفطر على وليدها المقتول وبيتها المتهدم وزيتونها المقتلع، فدعت عليهم ... فأمهلهم الله تعالى فلم يرعووا، فأذاقهم من ذات الكأس، وصاروا عبرة قبل أن يطول بها وبهم العمر ..أيا كانت الأسباب الظاهرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق