الرحمة في الإسلام يظلها التوحيد والعدل والميزان،
فلو رحمت من فرغ محتوى دينك! واستأجر من هتك عرضك! وجوع حتى الموت طفلك ! وبدد مقدرات قومك كافة، فهذه ليست طيبة ولا سماحة، بل شرك وجور ودياثة وخنزرة، ويؤدي هذا التملق لتمادي المفسدين في غيهم بلا زجر ولا ردع،
الديانة ليست مداهنة ولا مراهنة ..ولا هي باب للشحاذة والاستجداء.. ، والرجعية هي أن تكون محايدا مع أفشل طغاة الكرة الأرضية وأجهلهم..وأن تضحك على نفسك وتخادع مولاك وتنسب هذا للسنة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق