متى يخطئ طالب العلم ويتعجل، ويدرج كل شيء تحت أدلة العموم، وتزل قدمه ويستدرك بالباطل؟
عندما يكون مقصرا في التعلم المستمر والتدبر والتفكر الذي هو فريضة!.. وعندما يكون منكفئا لا ينظر للأمام،
عند عدم فهم السياق العام لأي أمر فهما صحيحا،
عند عدم إدراك وجوه التعليل كافة،
عند وجود العجلة نفسيا والتعسف عقليا مع النصوص ، كبديل للأصول التي لا بديل عنها. وعند وجود الشحناء، وغياب هضم النفس وانكسار القلب، وفقدان التهذيب عموما وخصوصا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق