(وَإِلَىٰ مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا ۚ
قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَٰهٍ غَيْرُهُ ۖ وَلَا تَنْقُصُوا الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ ۚ
إِنِّي أَرَاكُمْ بِخَيْرٍ وَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ مُحِيطٍ)
لا تعبدوا البشر ولا الحجر ولا الأهواء والأنداد..
كل الآلهة كذب وباطل ونهاية سرابها عقاب.. إلا الله الواحد القهار..
لا تظلموا ولا تخسروا ميزان العدل (وَإِلَىٰ مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا ۚ
قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَٰهٍ غَيْرُهُ ۖ وَلَا تَنْقُصُوا الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ ۚ
إِنِّي أَرَاكُمْ بِخَيْرٍ وَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ مُحِيطٍ)
لا تعبدوا البشر ولا الحجر ولا الأهواء والأنداد..
كل الآلهة كذب وباطل ونهاية سرابها عقاب.. إلا الله الواحد القهار... لا تدينوا لغيره ولا تطيعوا سواه..
لا تظلموا ولا تخسروا ميزان العدل، انتكاس الموازين المادية والمعنوية يسود وجه الأمم والمجتمعات، وكسرة قلب المغبون المظلوم تجعل نهارهم ظلاما وقيامتهم ظلمات ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق