بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
عجبت لمن يدعون الإسلام لرب العالمين ثم يحسبون الصورة بموازين عباد الدنيا، الكافرين بالآخرة، بحسابات المادة المحدودة، ولا يقيمون الأمور بمعانيها الحقيقة.. حتى أهل المبادئ والمثل والمقاومات اللادينية أشرف منكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق