السادية وغيرها هي اختيار في أغلبها وكل الاختيارات وليدة الثقافة، وطبعا هناك مدارس أحادية التفسير، غير كونها مبتورة عن الوحي، وتراه نسبيا على أقل تقدير أو باطلا ، وطبعا علم النفس الغربي ليس علما بالمفهوم الصحيح للتحقيق التجريبي والإثبات المعرفي، وتعريفاتهم للذكورية والإنسانية ولما هو جبلي فطري وما هو تقديري كلها مشوشة بالنزعة المادية الدنيوية أو الحيوانية في التفسير ، والتي هي القدر الوحيد المشترك بين المدرسة الغربية والشيوعية -باستثناء بعض الألمان نظرا لتأخرخروجهم من حيز التراحم البشري للغرق في المجتمع-اللامجتمع- الصناعي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق