لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الأربعاء، 21 يناير 2015
فرد شكل فارقا، وربما يخفف تجويع الآلاف،شخصان شكلا فارقا،وجعلا كل سافل يتحسس رقبته، مهما تظاهروا بغير ذلك-فسنة التدافع لا تنتهي ولا تحسم بمرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق