قال أحد الفضلاء :
درجة الحرارة تقترب من صفر بالشارع، ولابد من ترك المساجد مفتوحة للمشردين ومن لا مأوى لهم من ساكني الشوارع المساكين مصريين وغير مصريين، ولا استئذان في ذلك، ومن برر سيصبح شريكا في إزهاق تلك الأنفس وعذابها...وأي مفاسد لا قيمة لها هنا، وعلى أية حال تلك الأعداد التي انتشرت لتأمين لجان واستعراضات كثيرة دورها منع أي مفاسد لو كانوا بهذا الحرص عل المقدرات وهم أصلا يهدرون البلايين بطرق كثيرة وفي مناح مبتذلة وغبية وسرقات خيالية،
ولابد من التوقف عن السفه في التوجه العام والخاص، واستغلال مقدرات البلاد والعباد في غير ما خلقت له، ومن التوبة النصوح المرفقة بالإصلاح والبيان ، وإلا فالغضب الرباني غير مأمون .
السبت، 10 يناير 2015
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق