لا يعرفون قيمة الكلمة، ولا يعترفون بها! خاصة الأوصاف والأسماء الدينية، يعتبرونها بروتوكولات لا تقدم ولا تؤخر.. رغم قدر الكلمة في دين الله عز وجل، ورغم كونها محل حساب في الدنيا والآخرة.. ورغم كونها سببا ماديا عمليا معتبرا ، فقد تفسد وتضل قوما أو تزيد التلبيس عليهم.. وقد تهدي قوما، واحترامها يحدد هوية وتصور قائلها.. .
ويعتبرون كل من ساعدهم مستحقا للتجاوز عن كفرياته منهم بيانا وتنسيقا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق