ضرر بعض الأفلام والألعاب الكمبيوترية غربية الهوى على الأطفال تأثير الإعلام و الأفلام و الكارتون و البلايستيشن :
إذا تركته لألعاب وتسالي سطحية، نتاج ثقافة لادينية شهوانية، ومادية دنيوية متوحشة، فأنت جان مجرم...
الطفل يقعد متلقيا صورا وأصوات وحركات وثقافة تغرس فيه غرسا،
..لابد من تقييم الألعاب والأفلام والمشاهدات، فبعضها يغزو عقله زارعا فيه تفاهة وبلاهة وعريا وشركا وشرا، وكل مفردات الثقافة الغربية
والعربية الملوثة..
وما كرهناها لاتجاهها الجغرافي الغربي! بل لاتجاهها الخلقي السفلي فراغيا ..
كثير من الألعاب النمطية تحد التفكير أو توجهه وتجعله محصورا فى محيط اللعبة ومراحلها وما يشبهها فقط وما يتلوها من أجيال الألعاب
المسابقات الثقافية والألعاب التى بها معلومات وقيما توسع المدارك وتقوي الذاكرة وتطهر البيت من الشياطين وتحل البركة
والتربية مدخل للذنوب أو للثواب ! للتوحيد أو للشرك ، للوالدين المكلفين
و"دين الطفل دين مربيه" كما قال العلماء فأبواه يهودانه أو ينصرانه :
"من بيئة تعليمية يضعانه فيها …."
وهذا تشترك فيه كل المؤثرات التي يترك لها العنان للعبث بعقل الطفل كليا أو جزئيا بمتابعة أو بدون
فعقل الطفل ليس ءالة تسجيل يسهل محو القذى والأذى منها بعد حدوثه
وليس حاسوبا يسهل تحديد ما يقبله وما يلفظه ببرمجة مسبقة …بل بشر يختزن ويتشبع ثم يتغير ويعطي ..وإن طال المدى ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق