قال شوقي :
"َ صوتٌ يُهيبُ بِكلِّ شعبٍ غافلٍ **
طوبى لمن رُزِقَ الهُدَى فوَعاهُ
مَعْنَى التفوّقِ في الحياةِ فَمَن أبى **
إلا الصُّدودَ فما درى مَعناهُ
الأمرُ رَهنُ الجِدِّ ليس بنافعٍ **
قَولُ الضّعيفِ لعلّه وَعَساهُ
تَشقَى النُّفوسُ ولا كشِقْوَةِ خاسرٍ **
لا دِينَهُ اسْتَبْقى ولا دُنياهُ "
"َ صوتٌ يُهيبُ بِكلِّ شعبٍ غافلٍ **
طوبى لمن رُزِقَ الهُدَى فوَعاهُ
مَعْنَى التفوّقِ في الحياةِ فَمَن أبى **
إلا الصُّدودَ فما درى مَعناهُ
الأمرُ رَهنُ الجِدِّ ليس بنافعٍ **
قَولُ الضّعيفِ لعلّه وَعَساهُ
تَشقَى النُّفوسُ ولا كشِقْوَةِ خاسرٍ **
لا دِينَهُ اسْتَبْقى ولا دُنياهُ "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق