مواقف أحط عبدة للطواغيت اليوم :
ناس مسحوقة وتفضل أن تستمر! وتستمرئ جدا حق بعضها،
وأن تسحق من هو أدنى منها، بل هي تعادي وتخون من يستنقذها وينتشلها من وحلها وجهلها وجوعها، ليس جهلا بل هو غل وتنافر مع كل طهر واستقامة وذرة قسط ونظام
بدل أن ترد على ظالمها لكي يعيش أبناؤها كبشر أو قريبا من البشر أو حتى مثل حيوانات البشر! إذا بها تفضل شرب الماء الملوث بالبول وأكل السرطان حرفيا على النهوض من المستنقع..
تنافح باللامنطق عن المسار الساقط، وترفض حلحلة الوضع، أي انفراجة بدل حالة الرسوب في اختبارات العقل والأخلاق، حالة التجهيل التي وصلت للجنون والمساخر، حتى بات أهل المجال المعين يجهلونه ويخفقون في وظيفتهم الوحيدة المحددة، شيء تحت مستوى الانحطاط والمذلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق