بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
كم في الدياجير من ذخر وفائدة * لمن بضاعته التذكار والسَّهرُ
وكم به لرجال الجدّ من أربٍ * نام المقصّر عنه وهو مدَّخر
تصفو الخواطر فيه من شوائِبهَا * ويحضر الفكرُ للإفهام والنظر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق