تبرز أهمية نوع من الإدارة عندما تعجز الكيانات المختلفة وهي متفرقة مبعثرة متشاكسة عن تحقيق غرض بسيط وحيد تجمع عليه: أي قاسم مشترك، أو حتى عندما تعجز عن منع ضرر عام يؤذيها جميعا، أو عن منع تآكلها وهلاكها..
هنا تبرز أهمية الإدارة، إدارة الخلافات، الإدارة كحقيقة، لا كمنظر وشكل وتنميط للفشل أو كغرف لتخمير الخيانة والتسويات والصفقات النخبوية...
والإدارة علم تراكمي تجريبي وليست مجموعة مبادئ، والإدارة الناجحة ثمرة جمعية تشاركية، وليست مجرد خبرة شخصية ولا بيروقراطية تراتبية، وعندما يعجز الأفراد عن تحقيق غرض ما وهم أشتات مبعثرون يكون نفس الدرس ويتحتم تجاوز الفوضى والأمراض النفسية والعقلية والتي يصعب تسميتها بالحيوانية..فحتى النمل والذئاب والنحل وبعض وحوش الغاب لها أطر لتسوية الاختلاف وتحقيق الغايات.
هنا تبرز أهمية الإدارة، إدارة الخلافات، الإدارة كحقيقة، لا كمنظر وشكل وتنميط للفشل أو كغرف لتخمير الخيانة والتسويات والصفقات النخبوية...
والإدارة علم تراكمي تجريبي وليست مجموعة مبادئ، والإدارة الناجحة ثمرة جمعية تشاركية، وليست مجرد خبرة شخصية ولا بيروقراطية تراتبية، وعندما يعجز الأفراد عن تحقيق غرض ما وهم أشتات مبعثرون يكون نفس الدرس ويتحتم تجاوز الفوضى والأمراض النفسية والعقلية والتي يصعب تسميتها بالحيوانية..فحتى النمل والذئاب والنحل وبعض وحوش الغاب لها أطر لتسوية الاختلاف وتحقيق الغايات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق