من كان سقفه الرجوع للديمقراطية المجنزرة وللدولة القطرية المعولمة المعلمنة، والتوظف في أي حملة للعم سام لاثبات أنه ضد التطرف.. فكيف سيرى المستقبل ..هو لديه أمله الخاص ومتكئ على دكة الاحتياط أمامه الجزرة التي يهاتفونه بشأنها لتعليقه، كما رحل مشرف بعد تخريب بلدين ووصلت بينظير وهكذا ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق