نراجع نواقض التوحيد قبل نواقض الوضوء،
ونعيد فهم حقيقة وحد هذا اللواء الأبيض الذي ينبغي رفعه، ووقف مساحة التنازل المعنوي! التي تمددت لتغرق الهضاب.. فأقل شيء ألا تبدل الاسم والوصف الإسلامي وتلصق اسم الدين على لافتة مزيفة، فوق أي وضع جاهلي تتسلل منه، من أيام أكذوبة اشتراكية الإسلام منذ نصف قرن، وصولا لما نحن فيه..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق