عجبت لمن يتجرأ وهو لا يناقش بعلم وفهم مستقيم ولا بدليل منزل في موضعه السليم، لا معرفة بالدين والعقيدة وبالإسلام وضده! ...، ولا دراية بتوقي الجاهليات التي تلبس مسوح الرهبان...ولا علم بالتاريخ المعاصر، ولا إدراك موثق للواقع الذي يعيشه ويراه...
لا يعرف تاريخ شخص ما ثم يقول لم نر منه من قبل شرا وتملقا وافتتانا ..! وعجبت لمن يعترض على اللفظ ويترك المعنى الحقيقي الواضح، والسياق الذي يسير الركب المركوب فيه ويهتف له ويسبغ عليه ما ليس فيه ولا له ..ولمن يرى الشرك والكفران والخيانات الكبرى والتلبيس والإضلال والإيهام مجرد زلة وعثرة تقال...ويظن المواقف الفاضحة مجرد مواقف حادثة وجديدة وليس لها جذور ممتدة عميقة وعريضة وأسباب ومقدمات واضحة ومعلنة وصريحة...
الأربعاء، 1 أبريل 2015
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق