تلوث المفاهيم والأفكار متفش في الغايات والوسائل،
ومن ثم تراه في التوقعات وفي المعالجات الذهنية والعملية...وترى سمومه في ألفاظ استعملت في غير محلها، وفيما ألبس زيا عقليا أو شرعيا زائفا مختلطا.. وطبعا: الأجيال الأكبر التي سحقت إلا قليلا ربما تسعى أصلا لطمس الجزء الجيد من هذه المفاهيم وتعاديه فمبدأ السعي والرسالة والقضية مقلق لهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق