من يريد الحقيقة في أي حدث فعليه الاستماع لكل الروايات، من الأطراف المختلفة، حتى الجهات التي يبغضها، ومن الشهود ، ثم التحقق والتوثيق والتحليل لنفي الشحن والخبث والتدليس والادعاءات ووو ، وإلا فليكف عن الترديد خلف ماكينات الدعاية الإعلامية التي تلبس زيا عربيا أو دينيا إسلاميا وتدعي المهنية … هذا بخصوص ما يحدث بأي بقعة، منعا للافتراءات وحملات التشويه والتحامل، " ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا.. " ... والحقيقة حول أي حدث تظهر تدريجيا عادة، مهما تراكمت الأكاذيب، والناس التي تغض الطرف عن خطايا من تحبهم تخطئ مرتين… ولن تغطي الفضائح، قال محدثي: "الناس بتعرض وتوري وتداري ومكسوفين … والروائح فاحت.."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق