المحجوبون عن القرآن وهو بين أيديهم هم المحجوبون حقا، هم المحرومون في الدنيا والآخرة.. المحرومون من القرآن ونوره وروحه لم يروا خيرا قط في الدنيا ولن يروا في الآخرة،
" كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون"
المحجوبون عن القرآن وهو بين أيديهم لم يروا في دنياهم شرح الصدر وربيع القلب وقرة العين والطمأنينة والأمن في أحلك الظروف.... ولن يروه في الآخرة، قضى الله أن هذا الحق هو باب الدخول وطريقه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق