اقرأ أول سورة المائدة:
" ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا"
وراجع الروايات المختلفة للأحداث إقليميا...وفكر وانظر القاسم المشترك…
وأكثر ما يعاب الكذب حين يكذب ولا ينصف داعية الدين في الخصومة،
حين لا يعدل، وتراه ينكر خيرا فعله خصمه اللدود ،
عندما يجحد فضلا لرفيقه السابق، وينفي اعتبارا مقبولا منه ، بل حين يفعل خصمه داخل القفص شيئا يستحق التشويه من وجهة نظره ويتأكل فيه بسبه ، يقول متطرف وووو… وحين يفعل غير ذلك يقول عميل ... وهو يتملق الأصيل!
حين يشوه كل شيء وكل تصرف من منافسه أو عدوه بتشنج وهستيريا وتوتر سطحي! بظلم يا أخي... ، في حين يصدق العامي الذي استيقظت فطرته وليست لديه خلفية بغضاء ليتحامل ويلفق ويفتري... ويقول ما لهذا وما عليه، بإنصاف.. بعيدا عن موقفه من عقيدته..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق