التحقق من الأحداث بطريقة علمية ..والإخلاص..
تبارك الله رب العالمين يهدي فضلا ويضل عدلا.. ويوصل القول بالأسباب الظاهرة وبدونها، فقدرته جل شأنه مطلقة… والوصية بالأسباب عمل بقوله سبحانه " فتبينوا.. " وهذا هو التحقق والتثبت شرعا وعقلا....وبلا شك لن ترى المقل النور أو حتى الخبر! والقلب الذي في الصدر أعمى أو منكوس أو محول بالهوى… وهذا الصفاء القلبي أساس لنجاة النفس البشرية ولتقبلها الحق في الدين والدنيا!!! ومن ضمنه اتباع القرآن " فتبينوا.. " فمع اعتماد القلب على الله تأخذ الجوارح بالأسباب وتتريث .. فهذا كالسراج وذاك زيته وفتيله في الدنيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق