الأحد، 2 يونيو 2024

تدبر سورة البقرة ١

وحين ينزل القرآن الكريم طرفا فهو ليس لافتة فقط ولا هو شعار فضفاض ولا ينبغي أن يجعل عضين أو أن يكون هناك خطاب مزدوج للشحن هنا والطمأنة هناك. ضوابط الضرورة معلنة وحدودها معلومة .. لا مجال لمواربة في الحق والاحتكام ومعقد الولاء ضد الطواغي والأنداد .. القرآن  ينير درب ويكون طبع أهله.... هؤلاء المذكورون مثال يتكرر فينا أو فيمن يسقط منا عبر الزمان والأحوال .. لهذا ليس ذكرهم هنا لتتذكر تاريخهم وتلعنهم فقط، بل لتحذر يوميا اتباع سنن من كان قبلك وتعتبر بمسيره ومصيره وتنذر به. https://www.youtube.com/watch?v=sLLKm1LlhpE

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق