(كل الدعاء من المؤمن الحق مجاب، إما بمعنى (( نعم..)) أو ((نعم.. لكن ليس الآن، لمصلحتك)) ...أو بمعنى (( لدي ما هو أفضل منه لك وسيصلك)) ... أو ((سيخصم من ديونك وذنوبك، وهذا أفضل لك)) ...)
(كما تعلم فإن تدبير شأن الخلق ليس من اختصاصك، فلا تقلق بشان هذه المسألة إطلاقا، ربما كلاكما على خير، ولكن كل سيغنى من سعة الكريم ، ويدبر له لاحقا ما يسر وخلق له.)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق