(حين تناجي ربك بمعنى : "نظرك يا مولاي إلي هو الذي يهمني وأراعيه، ورضاك فقط يعنيني"..هذا من جوهر التوحيد))
((وعدك الكريم الذي لا يخلف الميعاد فاجتهد واستبشر، وطالما أنت على الدرب "تنهض وتحاول وتسعى وتصحح" فلا بأس عليك ولا بؤس.. وإن أغاظ بك المجرمين فاحمده تعالى باستمرار لأنه وفقك وسخرك وجعلك سيفا مسلولا.))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق