وإذا تكرر مشهد "الحوتي" والصربي والبعثي والفارسي والصهيوصليبي ووو وتمدد لكل المدائن فلا تلومن الظروف...وأنت تدخل المدخل الخطأ عقديا وتدعي كونها سياسة ، وتلعبها خطأ سياسيا! ..وحذرك الكثيرون مما ستصل إليه ووصلت.. فلا تقل لماذا يقذفونني بالحجارة في الشارع ويهتفون للآخر فهذا ليس امتحانا وابتلاء لرفع الدرجات في سبيل الدينوقراطية والديمورقاطية ولا في سبيل الفرار والقرار بالبيوت وابتلاع الألسن وانعدام الحناجر والفكين وأعضاء الكلام… فضلا عن أعضاء المشي… ولا هو تطور غامض.. بل عفن يعلو جثة منتفخة.. وستصل اللعنات لغرف نومك لو كتبت عليك..ومن رحم التضليل قد يخرج الطمس… ولن يزداد النور إلا سنا.. وستخرج من رحم التجارب والمحاولات بصائر وهداية للسبيل إن شاء الله تعالى…
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق