..يقول نحن لسنا ملائكة، نحن نخطئ،
لكنه يتجاهل أن البشر لا يخطئون فقط، بل يعترفون ويصححون الخطأ كذلك...،
يعانق الأبالسة ليصفعوه القفا السابع، ولا يريد أن ينتصح ويعترف -عمليا- أنه بشر فعلا.. وأن كيانه بشري، وأنه مجرد كيان يمر بتاريخنا ... وليس له خصوصية منزلة ولا مفترضة، ولا يريد أن يكون واضحا محددا أبدا…لا في الأسس ولا في الضوابط فضلا عن الخيارات.. اسحب أي عقيدة لمربع الفقه والسياسة وبرر أي تحريف وهدم ونقض لها..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق