"تصحيح الألفاظ هو أول خطوة لتصحيح الأفكار"،
ومعركة الأسماء معركة مصيرية حقا، وهي بداية معركة المفاهيم، ..
فتسمية الأشياء بمسمياتها الحقيقية في كتاب الله تعالى قد تصير فارقا بين الهدى والضلال...
" اللغة هي وعاء الحضارة، وممارساتنا اللغوية هي اللغة حاليا، وأي خروج فيها يستهلك جزءا من المخ والقلب والمشاعر، ويبعد عن الأصل."
(لغتنا هي لغة التشريع التي تفهم بها الأوامر والمواعظ، فهي حصن ووعاء للدين)
"ووحدتنا تبدأ باسم الله تعالى، وبما سماه سبحانه من أسماء وأوصاف وأحكام وما أنزل به سلطانا "…
" تلك الجحافل التي على الأبواب لها ذراع فكرية تنهش فينا ، وهي التي تؤدي للتخاذل وقلة التكافل، ولفهم الأمور معكوسة، وحلها في الوعي، كما أن حل الحديد في الحديد.. ، إلا أنه أيضا لو صار بلا وعي لصار محرقة وملعبة، يحصد ثمرتها غيرنا، عافانا الله تعالى"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق