لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
الثلاثاء، 24 مارس 2015
تصحيح الرؤية- بتفنيد الخلل الفكري والقيمي والتشوهات النفسية والعلمية- هو جزء من عملية التدافع والبناء السياسي، وضبط الألفاظ أداة لذلك، للبدء والرد والتأسيس والمواساة كذلك..وهي مسألة لا تتقاطع مع بقية الواجبات ما لم تتحول لإغراق وفذلكات وأمراض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق