وهل يكون الابتلاء ابتلاء مبينا، أو زلزالا شديدا ، أو تمحيصا وامتحانا حقيقيا وأنت تلتذ به مثلا ...
أو يكون كل شيء في البلاء مستقيما ومتوقعا ومحسوبا وعلى ما يرام...
ولا يكون عقبة وكبدا ونكدا
أو يكون مغريا جدا ! ..
وليس هناك محنة نفسية أو عقلية أو بدنية أو علمية، لتختار !
ويكون الجميع متفهمين وعلى قلب واحد! وفي جو رائق واحترام راق وتماسك ...
سبحان الله… اقرأ كتاب ربك سبحانه لك ، من البسملة الأولى لتعوذ الختام ..وانظر حياة نبيك صلى الله عليه وسلم ، منذ قيل له قم! - بأبي هو وأمي- وحتى وعكة سكرات الموت المضاعفة .. وإنا لله وإنا إليه راجعون.. كل مصيبة بعده تهون.. وكل مصاب لا يمسه يهون..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق