لن يرضى عنك الطواغيت والنظام الدولي حتي تتبع ملتهم.. مهما تدسست وداهنت وفرطت وركنت وبدلت، مهما ألبست فعلك وقولك زورا ثوب الشرع والمصلحة والقصد والحلف ووو... ذلك هو الضلال المبين، الانزلاق واضح، والأفول لائح، والتراجع فادح .. ، وبالمناسبة : لم أر من تنازل في جانب واستقر.. بل رويدا أو حثيثا زاد نزوله وتنوع، حتى ضربت منه كفا بكف..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق