بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
وكأنهم يقفون أمام مضخة عملاقة تغسلهم وتوقع ثيابهم..
بيفكروني بناس عندنا… يتزحلقون عبر السنين، تراهم يدعون حسما تدريجيا وهم أصلا ينزلقون تدريجيا، يقتربون رويدا رويدا من خط الاستواء الديني والسياسي الإبليسي …
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق