بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
المشروع الإسلامي ليس رد فعل، ولا هو مختزل ، وليس هناك ثمة اعتراض على المقادير ، بل هو أخذ بالأسباب كما دعا لوط عليه السلام قومه رغم ارتكاسهم في الرذيلة ، وهذا تحين لحظة الفراق.. فهو دفع للقدر الكوني بالأمر الشرعي بالمحاولة والسعي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق