الحرُّ الحكيمُ يَخرُجُ من الدنيا قبل أن يُخرَج منها.
[أبو حامد الغزَّاليُّ].
يا أخي الكريم وضعك الأفضل هو الذي تجد فيه الطمأنينة رغم المحن. هو ما خلقت له. وهو الحال المثالي أو الطبيعي كما يسمونه.. تكون عابدا لله مسلما له ككل الكون طوعا وكرها.
وكلما كنت سليم الفطرة بترك الهوى زاد فهمك للقرآن الكريم وتزودك من عطاياه وكنوزه التي لا تبلى ولا تنتهي، وهنا تثبت وتحافظ على حالك بل ترتقي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق