١- من غناء الأمهات للأطفال ليناموا في كتب الأدب.
( ان عقيلا كاسمه عقيل
وهو السيد النبيل
يعطي رجال الحي وينيل)
ولفاطمة الخزاعية مع ابنها في المهد:
( إنه سيد العشيرة
عف صليب حسن السريرة
يعطي على الميسور والعسيرة )
وثالثة قالت بالمعنى :
لو ظميء القوم**
وسألوا عن فتى
لا يخاف الموت**
- ليبعثوه للسقيا-
ما لقوا غير سعد)
وأخرى :
(إن يزيد خير شبان العرب*
أحلمهم عند الرضا وفي الغضب)
للفائدة من قصاصة حول كتاب أغاني المهد عند العرب. حيث مكارم الأخلاق وسط التربيت والهدهدة. وجاء الإسلام إلى معادن تلك الأنفس ليهدي ويصحح وليتم المكارم وينميها ويباركها بتصحيح النية. وفي كل أدبياتهم تربية تنشأ بها رجولة حقيقية وأنوثة حقيقية كذلك ، فللبنات نماذج طيبة. سيدات وسادة مستقلون يقومون بالواجب وقت اللزوم مهما كلفهم.
#نداء_الوعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق