((الكذب والمبالغة عموما ظلم للنفس وللآخرين، وتسميم لكل جو صحي سوي. ))
(( هؤلاء قوم ضالون ذكروا لنا لنجتنب طريقتهم في التفكير وليس لنجتنب مظهرهم فقط.))
((احترس من الاستعلاء والعبث المتواصل وعدم المراجعة ... انظر كيف كانوا يسخرون ويستخفون بابتذال عند كل حدث حتى نزل عذابهم..ولم توقفهم حتى البوادر العملية ولا النصائح الواضحة الجلية..))
((ليست المشكلة أنهم لا يعرفون أن هناك شيء مؤسف. أو شخص يضار أو خلل مستمر. المشكلة أنهم يعرفون.. هذا يتجاهل، يؤجل، يسوف، يزيغ.. يفلسف يحرف يضل.))
((الصادق يؤيده الشاهد المطلع العاقل، ويؤيده البرهان والواقع، ويشهد له السياق والسمات، ولا يشوبه لحن القول ولا التناقض.. وهمه الأول واضح لا يحتاج إعلانا))
(( الكذب على النفس والتهرب من محاسبتها ومن مواجهتها والتملص من المحاولة ومن المشورة وحالة الهرج الداخلي أسوأ من بعض المظاهر التي يراها هؤلاء سيئة جدا.))
((قالوا أن التوازن بين الحزم والشدة وبين السعة والحلم هو بداية العلاج، حتى تعلم أيهما أصلح لتزكيته..فليس المطلوب تركيع وخضوع الأعناق بل تهذيب القلوب وتفتحها، و.. نعم قد يكون الزجر والهجر والحد وأقسى التعزير مرحلة صهر لازمة أحيانا لمنع الأسوأ، لكنه ليس أول ولا ثاني الخيارات والتجارب))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق