*قراءة التاريخ ليست ترفا ولا مضيعة للوقت، بل الجهل به كذلك...
* التاريخ لا يقرأ بأحكام مسبقة،
ولا بنظرة عاطفية، مهما كان سمو
ونبل العاطفة، بل بتوازن..
ولا بنظرة عاطفية، مهما كان سمو
ونبل العاطفة، بل بتوازن..
*ولا ينبغي أن يقرأ في المناسبات فقط
*ولا أن يقرأ بواسطة اقتصاص واجتزاء النقلة المعاصرين،
بل عد للمصادر ما استطعت
بل عد للمصادر ما استطعت
*ولا يصح أن يقرأ كلام المؤلف والمؤرخ في
موطن واحد من كتاباته، أو دون الرجوع للمعايير
التي يعنيها وتحدد سياق كلامه وتقيده
موطن واحد من كتاباته، أو دون الرجوع للمعايير
التي يعنيها وتحدد سياق كلامه وتقيده
* ولا ينبغي تضييق النظر فقد يكون هناك
ما يمكن تفهمه -وليس تقبله-ولا يخطر ببالك!
ليس لكونك لا تعلمه وهذا وارد، بل لا يخطر ببالك هذا الاعتبار ساعتها
رغم أنك تعرفه، ويفقهه من اتسعت مداركه
وحضر ذهنه ساعة الأزمة...
ما يمكن تفهمه -وليس تقبله-ولا يخطر ببالك!
ليس لكونك لا تعلمه وهذا وارد، بل لا يخطر ببالك هذا الاعتبار ساعتها
رغم أنك تعرفه، ويفقهه من اتسعت مداركه
وحضر ذهنه ساعة الأزمة...
* والتاريخ ليس بالضرورة مرجعا لأخذ المواقف، بل هو
موسوعة للتجارب والعبر والدراسات يرتكز عليها
من يفهم الفارق بين الثابت الخالد والمتغير التقديري...
موسوعة للتجارب والعبر والدراسات يرتكز عليها
من يفهم الفارق بين الثابت الخالد والمتغير التقديري...
*إذا ليس التاريخ نموذجا للتعصب أو هاجسا للإنكار، بل يكفي فيه الاعتدال والاستحضاربالقسط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق