"روابط من الود والتفاهم بين (الحمار وراكبه)
وهى روابط تفيد الراكب دائماً ولا تفيد الحمار!
وهذا هو الذى يسميه الإستعباد الغربي تغريباً
وهو مايسميه سماسرة الإستعباد تطويراً"
من كلام د. محمد محمد حسين، رحمه الله.
والآن.. مع مشاركتهم جميعا -بلا استثناء -في المقتلة الموصلية،
مع عبدة الشيطان من كرد وروافض ومجوس وأمريكان وو ...،فيكون الكلام أعلاه عن
حمير وقت السلم،
ووقت الحروب هم كلاب، بأيديهم وأموالهم، بأقلامهم وبألسنتهم، وحتى من فاته التدنس لوث نفسه
بصوته ومداده وأمانيه، هم كلابه الرخيصة، وعند كل مفترق تسقط بعض أقنعتهم الخبيثة،
وينكشف ما اتسع من ألقابهم الفضفاضة، حيث لا يرون بأسا بتقليد
نصر اللات ومشاركة السفاحين إرهابهم بحجة الإرهاب وتحت راية المصلحة
يشاركون في الكفريات ويباركون الاغتصاب فهو أقل المفسدتين عندهم! ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق